ووصف " إدريس أبو فايد " ما قامت به اللجنة بأنه حق ثابت ومتعين ، نظراً لتراجع خبراء البعثة والمفوضية العليا للانتخابات، عن الالتزام باتفاق الغردقة الأول في الـ 20 من يناير الماضي الموثق رسميا بشهادة البعثة نفسها.
وبين في تدوينة في صفحته الشخصية بالفيسبوك، أن ما حدث في لقاء الغردقة الثاني في الـ 12 من فبراير الجاري هو تقاربات شفوية، غير موثقة، لا كتابة ولا تسجيل مرئي أو صوتي، وبالتالي فلا أثر قانوني لها.
( وال )