Lana News
وكالة الأنباء الليبية
آخر الأخبار

ملخص لاهم ماجاء في النشرة العلمية الاسبوعية التي تصدر عن وكالة الانباء الليبية.

نشر بتاريخ:
طرابلي 26 سبتمبر 2019 ( وال ) - == صوت الشخير نتيجة لضيق في ممرات التنفس. شملت دراسة أجراها معهد تورنتو لإعادة التأهيل في كندا،ل 74 شخصا تطوعوا من أجل تحقيق غاية الدراسة, حيث أظهرت نتائج الدراسة التي أجراها علماء كنديون أن هؤلاء الذين كان يشخرون أكثر، لم يكونوا أكثر تعبا من الآخرين، فيما لم يؤثر الشخير على عدد ساعات نوم المشاركين في الدراسة، وكم مرة يستقظ كل منهم أثناء النوم. وقال الباحث المشارك في الدراسة هشام الشاعر، إن الشخير "لا يرتبط بالنوم السيء أو النعاس، ما دام الشخص لا يعاني توقف التنفس أثناء النوم". ==ايتها الحوامل انتبهن جيدا: الهواء الملوث يصل الجنين. قالت الدراسة أنه عندما تتنفس المرأة الحامل هواء ملوثا، فإن هذا التلوث قد يتجاوز رئتيها إلى المشيمة التي تحمي جنينها,ومن المعروف أن التلوث الذي يتألف من جزيئات صغيرة من عوادم السيارات والمداخن وغيرها من المصادر، يشكل خطرا على الإنسان، إلا أن الدراسة الجديدة تؤكد تأثيره على الأجنة أيضا,ويرتبط تلوث الجسيمات، بالولادات المبكرة وانخفاض الوزن عند الولادة، لكن العلماء لم يفهموا السبب، وهذا ما ركزت عليه الدراسة التي تم نشرها في مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية . ="فقاعات" ضخمة وغامضة في قلب درب التبانة. علماء الفلك يكتشفون زوجا "غامضا" من "الفقاعات" الهائلة تشكلان ما يشبه الساعة الرملية بالقرب من الثقب الأسود العملاق في وسط مجرة درب التبانة ويعتقد أن الهياكل الغامضة التي تولد موجات لاسلكية متقطعة، بقايا انفجار كوني هائل وقع في مجرتنا قبل حوالي 7 ملايين سنة. وفي وصف الورقة البحثية التي نشرت في مجلة "الطبيعة" (نيتشر)هذا الشهربأن الفقاعتين، اللتين ينبعث منهما موجات راديوية، يقدر عرضهما معا بحوالي 1200 سنة ضوئية وتوجدان في منطقة نشطة بالقرب من الثقب الأسود العملاق الذي يقبع وسط مجرة درب التبانة وشبه فريق العلماء في جامعة نورثويست في إيفانستون بولاية إلينوي هذه المنطقة بالعاصمة الصاخبة، وقالوا إن نظامنا الشمسي، بالمقارنة، يقع في "منطقة ريفية" ذات نشاط أقل، وعلى بعد حوالي 25000 سنة ضوئية من مركز المجرة على أحد أذرع مجرة درب التبانة . = الشاي.. وصحة الدماغ. كشفت دراسة حديثة ان الشاي، إلى جانب أهميته في منح الإنسان قدرا من الاسترخاء، فإنه قد يكون مفيدا للعقل، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية, ووفقا لدراسة جديدة أجرتها جامعة سنغافورة الوطنية، فإن الذين يشربون الشاي بانتظام لديهم مناطق دماغية منظمة بشكل أفضل مقارنة مع من لا يشربون الشاي, وجدت النتائج، التي نشرت في المجلة العلمية "الشيخوخة"، بأن المشاركين من كبار السن، تتراوح أعمارهم بين 60 عاما فأكثر, والذين تناولوا الشاي الأخضر أو الأولونغ (شاي التنين الأسود) أو الشاي الأسود على الأقل 4 مرات في الأسبوع لمدة 25 عاما تقريبا لديهم مناطق في الدماغ "مترابطة بطريقة أكثر فعالية" من أولئك الذين لم شربوا الشاي. واشارت الابحاث الى ان "النتائج الحالية المتعلقة بشبكة الدماغ تدعم بشكل غير مباشر النتائج السابقة التي توصلنا إليها من خلال إظهار أن الآثار الإيجابية لشرب الشاي بانتظام هي نتيجة لتحسن مناطق التنظيم في المخ",بالإضافة إلى صحة الدماغ،حيث تم ربط استهلاك الشاي، خصوصا الشاي الأخضر، بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان والسكري، وفقا لكلية الطب بجامعة هارفارد . == صحة الفم والقدرات المعرفية لدى الإنسان. كشفت دراستان طبيتان حديثتان، أن إهمال صحة الفم قد يؤدي إلى تراجع القدرات الإدراكية والمعرفية لدى الإنسان، من جراء تأثر الدماغ ,ويقول خبراء إن صحة الفم تقدم صورة عن الصحة الباطنية للإنسان، وفي بعض الأحيان تكون مؤشرا عن الإصابة باضطرابات خطيرة. وبدأت هذه الشكوك، في سنة 2010، حين نشرت الصحيفة الهندية المختصة في أمراض الأسنان بحثا يقول إن أمراض الفم تزيد عرضة الإصابة بأمراض القلب بنسبة 20 في المئة, وفي أحدث خطوة علمية قام فريقان من جامعة "روتجرز" الأميركية، بدراسة العلاقة بين صحة الفم والقدرات المعرفية حيث ركزت الدراستان على بالغين أميركيين من ذوي الأصول الصينية، وشملت أشخاصا لا تقل أعمارهم عن ستين سنة. وأكدت الدراسة ان ما يقارب نصف المشاركين، وعددهم 2700، أنه سبق لهم أن شعروا بأعراض مرتبطة بصحة الأسنان، لكن ربع الذين استطلعت آراؤهم فقط أبلغوا عن جفاف في الفم، حسبما ذكر موقع "ميديكال نيوز توداي",ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تأثرت لديهم صحة الفم، عانوا على مستوى القدرات المعرفية، في وقت لاحق. = "زيت الحبة السوداء" للصحة والطبخ. يحظى زيت الحبة السوداء، أو ما تعرف أيضا باسم "حبة البركة"، بأهمية بالغة في الشرق الأوسط وبعض دول شرق آسيا، نظرا لفوائده المذهلة في علاج الكثير من الأمراض. حيث يتميز الزيت بخصائص مضادة للأكسدة وللالتهابات، الأمر الذي يساعد مرضى الربو والسكري، وأولئك الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم..كما يلعب زيت حبة البركة دورا مهما في فقدان الوزن، وكذلك علاج التهاب المفاصل، وغيرها من الحالات . وأظهرت الدراسات أن زيت الحبة السوداء يساعد الذين يعانون من حب الشباب والأكزيما والصدفية. وقالت الدراسة يجب قبل استخدامه ضع جزء صغير على البشرة للتأكد من أنه لا يسبب الحساسية. ويمكن استخدام زيت الحبة السوداء في الطبخ، وقد يوضع على السلطة، ويستخدم كثيرا في الشرق الأوسط وبعض دول شرق آسيا كنكهة غذائية. = بمحض الصدفة.. طريقة لوقف الشيخوخة و"عكسها". فوجئت مجموعة من العلماء، بأن الدراسة التي قاموا بها كشفت بمحض الصدفة، عن طريقة قد تكون السبيل ليس فقط لوقف الشيخوخة، وإنما قد تعكس أيضا آثارها وتجعل الشخص "أصغر عمرا". وكانت دراسة قد أجريت في ولاية كاليفورنيا الأميركية، على 9 متطوعين، بهدف التوصل لطريقة لاستعادة الأنسجة في الغدة الصعترية، وهي غدة صماء تقع على القصبة الهوائية أعلى القلب، تكون كبيرة لدى الأطفال وتستمر في الضمور مع التقدم بالعمر، وهي مسؤولة عن إفراز هرمون ( "ثيموسين" ) الذي ينظم بناء المناعة في الجسم، ويساعد على إنتاج الخلايا اللمفاوية. وقام العلماء بإعطاء المشاركين 3 أدوية لمدة عام كامل، وهي هرمون النمو وعلاجان للسكري، وذلك لأن دراسات سابقة أظهرت أن هرمون النمو يحفز تجديد الخلايا في الغدة الصعترية، لكنه يمكن أن يسبب أيضا مرض السكري، وهو السبب وراء منح المتطوعين أدوية السكري. = كوكب الزهرة كان يعج بالحياة قبل حدوث "التحول الهائل". خلصت دراسة علمية جديدة إلى أن كوكب الزهرة كان على الأرجح مسكونا بكائنات حية فيما مضى، ولمليارات السنوات، حتى حدث "شيء غامض" جعله جحيما. وقدم البحث أثناء المؤتمر الأوروبي الخاص بعلوم الكواكب، إن درجات حرارة كوكب الزهرة مستقرة، وكانت فيه مياه سائلة، أي أن العوامل الأساسية لوجود الحياة متوفرة. وأشار البحث إلى أن هذه الظروف ظلت في الزهرة لمدة تتراوح بين 2- 3 مليارات سنة. واستمرت الأمور حتى حدث ما وصفه العلماء بـ"التحول الهائل" الذي بدأ قبل 700 مليون سنة، وأدى إلى إعادة تشكيل الكوكب. وتشير الدراسة إلى وقوع شيء غامض ربما يكون انفجار كبير لثاني أكسيد الكربون على هذا الكوكب ما بين 700 مليون و 750 مليون عام، ويعتقد العلماء أن الانفجار يرتبط بالنشاط البركاني على هذا الكوكب. =العلماء في حيرة من : نبضات مغناطيسية على المريخ. توصل العلماء لاكتشاف مثير مرتبط بالمريخ، تمثل بتسجيل سلسلة من النبضات المغناطيسية الغامضة "الغريبة" في "الكوكب الأحمر",وطبقا للورقة البحثية، التي قدمت في الاجتماع السنوي لمؤتمر علوم الكواكب الأوروبي، والذي انعقد في وقت سابق من هذا الشهر، فقد سجلت المركبة "إنسايت" النبضات المغناطيسية، التي لم يجد العلماء لها تفسيرا. ونقل عن باحثين ، إن النبضات الليلية المغناطيسية "غريبة" كونها مختلفة كثيرا عن تلك التي تسجل على الأرض، ولأنها أقوى بـ20 مرة من التي سبق تسجيلها من قبل مركبة فضائية. وتثير هذه النبضات حيرة العلماء وتبعث أسئلة كثيرة مرتبطة بالكوكب الأحمر مثل كيفية انتشار هذه الذبذبات في الغلاف المغناطيسي والأيوني، ووصولها إلى السطح، هذا إلى جانب التردد المنتظم للنبضات، وغياب حدوثها على الأرض في نفس التوقيت وبالمكان الموازي وهو خط الاستواء. = اكتشاف قارة مفقودة غرقت منذ ملايين السنين. ذكرت تقارير علمية، أن باحثين هولنديين اكتشفوا قارة مفقودة أسفل أوروبا، وهو ما يسلط الضوء على حجم التغيير، الذي شهدته خريطة العالم على مدى العصور. وبحسب الباحثين فان هذا الاكتشاف جرى أثناء إجرائهم دراسة على التركيبة الجيولوجية المعقدة للتضاريس في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وجرى إطلاق اسم "أدريا العظمى" على القارة الجديدة، وهي بمساحة تعادل جزيرة غرينلاند الخاضعة لسيادة النرويج. وأورد العلماء أن هذه القارة المتوارية عن الأنظار، كانت جزءا من شمال أفريقيا، ثم انفصلت عن المنطقة وغرقت تحت مياه الجنوب الأوروبي، قبل نحو 140 مليون سنة. واعتمد الباحثون على برنامج رقمي خاص، فضلا عن بيانات جيولوجية مفصلة، حتى يرسموا الخارطة المحتملة لما صار يوصف بـ"القارة الثامنة". = حيوان صاعق في العالم بقوة 860 فولت . كشف علماء أنهم توصلوا إلى الحيوان الصاعق، الذي يمكنه إصدار أكبر شحنة كهربائية مسجلة بين الحيوانات المتمتعة بهذه الميزة الفريدة,والحيوان المذكور نوع غير مسبوق من ثعبان البحر الكهربائي، واكتشفه الباحثون في حوض نهر الأمازون. وحسبما ذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، فإن الثعبان البحري قادر على توليد شحنة كهربائية قوتها 860 فولت، ليتفوق بذلك على كل الحيوانات المعروفة حتى الآن. وأضاف المصدر أن الثعبان الكهربائي "إليكتروفوروس فولتاي" قادر على توليد 860 فولت، "أي أكثر بكثير من 650 فولت التي سبق تسجيلها من ثعابين كهربائية، مما يجعله أقوى مولد للكهرباء الحيوية معروفا حاليا". وقال متحف سميثسونيان الوطني للتاريخ الطبيعي في واشنطن، إن نتائج الاكتشاف، الذي اعتمد على تحليل الحمض النووي، دليل على التنوع الكبير الحاصل في غابات الأمازون، "التي لا يزال الكثير منها مجهولا للعلماء" . =دراسة جديدة تجعل من الكون "أكثر شبابا". ذكرت دراسة جديدة، نشرت مؤخرا بأن عمر الكون ربما يكون أصغر بملياري عام عما يقدره العلماء الآن,وكانت التقديرات السابقة تشير إلى أن عمر الكون هو 13.7 مليار سنة، لكن البحث الجديد يحسب أنه قد يكون حوالي 11.4 مليار سنة. وفي الأعوام الأخيرة أعاد العلماء فتح نقاش فلكي بدا أنه قد تتم تسويته حول عمر الكون، والذي يقدرونه بمحاولة قياس مدى سرعة توسع الكون ,حيث أشارت بعض الحسابات الحديثة إلى أن الكون أصغر سنا، لكن تقديرات أخرى ترى أنه قد يكون أقدم، وتعكس التقلبات الضخمة مناهج مختلفة للمشكلة الصعبة المتمثلة في معرفة عمر الكون الحقيقي. = احترزمن " المبالغة في تناول السكريات" المضافة. تحذر الهيئات الصحية في مختلف الدول باستمرار من خطورة المبالغة في تناول السكريات المضافة، الأمر الذي يستدعي معرفة الكميات التي نستطيع تناولها من هذه المواد من دون أن نلحق بأجسادنا أي ضرر. ويعد خفض استهلاك السكريات المضافة من أبرز الطرق للحفاظ على الوزن والوقاية من أمراض القلب، وفق ما ذكره خبراء الصحة إلى أنه حتى بالنسبة للأشخاص الذين لا يعانون من البدانة، فإن النظام الغذائي الغني بالسكريات يرفع من خطر الوفاة بسبب بعض الأمراض. وينصح ألاطباء بتخفيض نسبة السكريات المضافة بشكل تدريجي مع الاستعاضة عن المشروبات والوجبات الخفيفة الغنية بالسكريات بخيارات صحية، مثل المياه الغنية بنكهات الفاكهة بدلا من المشروبات الغازية، والزبادي مثلا كبديل عن الحلوى والكعك,ويحذر أخصائيون من تواجد السكريات المضافة بنسب عالية في بعض الأغذية غير المتوقعة، مثل قطع البروتين والصلصات وبعض عصائر الفاكهة والزبادي المحلاة. = فوائد لليمون كثيرة .. أبرزها في القشر والشم. يبدي بعض الناس امتعاضا من ثمرة الليمون، لأنهم يجدون فيها مذاقا حامضا وغير محبب، لكن الخبراء يحثون على تناولها أو إضافتها إلى وجبات الطعام، نظرا لما فيها من منافع للجسم. وبحسب دراسة سابقة صدرت عن جامعة أوهايو الأميركية، فإن مجرد شم رائحة الليمون، يفيد الإنسان ويساعد على تحسين مزاجه,ويعد الليمون من المصادر المهمة لتزويد الجسم بالألياف، فإذا أفرغت كوبا واحدا من الثمرة على السلطة أو قمت برشه على الأطعمة المقلية، خلال اليوم الواحد، ستحصل على 5.9 غرامات من الألياف,وتوصي المعايير الصحية الدولية، بأن يحصل الإنسان على قدر من الألياف يتراوح بين 25 و38 غراما في اليوم الواحد، ولذلك، فإن الليمون يستطيع أن يمدك بنسبة مهمة مما تحتاجه. وبما أن الليمون لا يحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية، فإن هذه الثمرة تساعد على خفض الوزن الزائد فضلا عن ضبط ضغط الدم ومستوى الكوليسترول في الدم. ويقول خبراء الصحة ان سبب الحموضة القوية لليمون، و حمض الستريك يشكل 5 في المئة من الثمرة,ولا تقتصر فوائد الليمون على العصير، فحتى قشور الثمرة تضم مادة مضادة للسرطان تعرف بـ"الليمونين" وتؤدي دورا مهما في التصدي لأورام الثدي الخبيثة. = جثث الاموات "تتحرك" في القبور. كشفت دراسة حديتة أجرتها مؤسسة أسترالية، في منشأة سرية متخصصة قرب سيدني، مؤخرا أن جثث الاموات تتحرك أثناء تحللها. وأفادت الدراسة أن المؤسسة الأسترالية وضعت "كاميرات زمنية" في منشأة لأبحاث الجثث والموتى، تمكنت من تسجيل حركات جثث الموتى أثناء تحللها. والتقطت الكاميرا صورا للجثث مرة كل نصف ساعة وعلى مدار 17 شهرا، وتبين أن أطراف الجثث كانت تتحرك أثناء عملية جفاف وتحلل الجثث. وقالت الباحثة في المؤسسة الأسترالية للبحوث التجريبية لتاريخ الجثث "أليسون ويلسون"" ان ما توصلنا إليه هو أن الأذرع كانت تتحرك بصورة واضحة، حيث كانت الأذرع موضوعة تحت الجثة، فإنها ستنتهي بجانب الجثة",ولاحظنا من خلال الصور ذراعا خرجت من أسفل الجثة مبتعدة عنها قبل أن تعود وتقترب من الجانب بحيث تكاد تلمسها. من جهتها، قالت عالمة الأنثروبولوجيا الشرعية، "زانثي ماليت"، الأستاذة في جامعة نيوكاسل، إن هذا الاكتشاف قد يكون مهما و"أعتقد أن الناس ستعتريهم الدهشة بمدى حركة أطراف الجثث.. لأنني شعرت بالمفاجأة عندما رأيتها تتحرك، خاصة مقدار حركة الذراعين. ....( وال )....